للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا} أي جاهلنا. أو هو إبليس؛ إذ لا سفيه فوقه {شَطَطاً} كذباً. والشطط: الغلو في الكفر. وشطت الدار: بعدت. وصف به قولهم؛ لبعده عن الصواب. وهو نسبة الصاحبة والولد إلى الله تعالى