للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَلَوْ شَآءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً} على دين واحد؛ وهو الإسلام {وَلَكِن يُدْخِلُ مَن يَشَآءُ فِي رَحْمَتِهِ} في جنته ونعمته؛ لإيمانه بربه، واستجابته لرسله {وَالظَّالِمُونَ} الكافرون {مَا لَهُمْ مِّن وَلِيٍّ} ينفعهم {وَلاَ نَصِيرٍ} ينصرهم من الله ويدفع عنهم عذابه