للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ} واع للإيمان؛ لأن من لا يعي الإيمان؛ كمن لا قلب له {أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ} أي أصغى إلى المواعظ واستمع لها، وعمل بها {وَهُوَ شَهِيدٌ} حاضر بقلبه