للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلاً} أي إذا بشر بالأنثى؛ لأنهم كانوا يقولون: الملائكة بنات الله {ظَلَّ} دام {وَجْهُهُ مُسْوَدّاً} من الحزن والحسرة {وَهُوَ كَظِيمٌ} ممتلىء غيظاً وغماً