(٢) ما قرره المصنف عن أبي الخطاب وابن عقيل هو الصحيح من المذهب. ينظر: المغني ٣/ ١٦٩، والفروع ٥/ ١٠، والإنصاف ٩/ ٥٠، وكشاف القناع ٦/ ٢٢٠. (٣) ما قرره المصنف في الوجه الثاني هو المذهب. ينظر: المصادر السابقة. (٤) ذكر الكتاب في المغني ٣/ ١٧٠، ولعله مفقود يسر الله وجوده، وأبو هشيمة لم أعثر له على ترجمة، و لم أعثر على من خرج الأثر، وفي مصنف عبد الرزاق ٥/ ١٤٢ عن معمر، عن الزهري، عن بن أبي نجيح، عن عبد الله بن عبيد بن عمير أن عمر بن الخطاب ﵁ رأى رجلا يقلع سمرة فقال: «لا يعضد عضاهها». (٥) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه ٣/ ١٧٠. (٦) الجزلة: هي الشجرة الكبيرة الغليظة، لم أعثر على من خرجه، وهو في المغني ٣/ ١٧٠. (٧) ينظر: لسان العرب ١٠/ ٤٧.