(٢) سبق تخريجه قريبًا. (٣) أخرجه أبو داود في سننه (١٨٨١) ٢/ ١٧٧ بنحوه، والحديث أصله في الصحيحين إلا أن ذكر الشكوى ضعفه أحمد والشافعي وغيرهما. ينظر: المعرفة للبيهقي ٤/ ٧٨، والبدر المنير ٦/ ١٩٤، والتلخيص الحبير ٢/ ٢٤٥. (٤) ما قرره المصنف في الرواية الأولى من أنه لا يجزئ الطواف لغير عذر هو المذهب. ينظر: الكافي ٢/ ٤١٥، والفروع ٦/ ٣٧، والإنصاف ٩/ ١٠٧، وكشاف القناع ٦/ ٢٥٦. (٥) ينظر: تقرير حكاية عدم الخلاف في المغني ٣/ ١٠٩. (٦) ينظر: المغني ٣/ ١٠٩، والفروع ٦/ ٣٦، والإنصاف ٩/ ١١٠، وكشاف القناع ٦/ ٢٥٦. (٧) شاذروان الكعبة: هو القدر الذي ترك خارجًا عن عرض جدار الكعبة مرتفعًا عن وجه الأرض قدر ثلثي ذراع، وهو جزء من الكعبة، نقضته قريش من عرض جدار أساس الكعبة، وهو ظاهر في جوانب البيت إلا عند الحجر الأسود، وهو في هذا الزمان قد صفح فصار بحيث يعسر الدوس عليه. ينظر: المطلع ص ١٩٢.