(٢) لم أجد توثيق الرواية فيما وقفت عليه من كتب مسائل الإمام. ينظر: توثيقها من الكافي ١/ ٩١. (٣) لم أجد توثيق الرواية فيما وقفت عليه من كتب مسائل الإمام. ينظر: توثيقها من الكافي ١/ ٩١. (٤) في المخطوط (يرقعه) وهو تصحيف، والصواب المثبت من الكافي ١/ ٩١، وفي المغني ١/ ١٢٠ بمعناه قال: «إذا كان مقدار ما يرفعه الإنسان بأصابعه الخمس من القيح والصديد والقيء فلا بأس به». ينظر: الإنصاف ٢/ ٣٣٧. (٥) سنن الأثرم ص ٢٦٧. ينظر: توثيق قول الخلال في الكافي ١/ ٩١. (٦) المذهب في تقدير الفاحش هو ما نقله المصنف عن الخلال باعتبار كل إنسان بحسبه. ينظر: الهداية ص ٥٧، والكافي ١/ ٩١، وشرح العمدة ٨٥/ ١ وما بعدها، والفروع ١/ ٢٢١، والإنصاف ٢/ ١٦، وكشاف القناع ١/ ٢٨٨. (٧) في المطبوع من المقنع ص ٣٠ زيادة قوله: (إلا النوم اليسير جالسًا أو قائمًا، وعنه: أن نوم الراكع والساجد لا ينقض يسيره) ولعل المصنف استغنى عن هذه العبارة لورود مضمونها في شرحه والله أعلم. (٨) وكاء السَّه: قال في التلخيص الحبير ١/ ١١٨: «السَّهِ المذكور في هذا الحديث بفتح السين المهملة وكسر الهاء المخففة الدبر، والوكاء بكسر الواو: الخيط الذي تربط به الخريطة، والمعنى: اليقظة وكاء الدبر أي حافظة ما فيه من الخروج لأنه ما دام مستيقظًا أحس بما يخرج منه».