(٢) أخرجه أخرجه أحمد في مسنده من حديث المقداد بن الأسود ﵁ (٢٣٨٧١) ٦/ ٣، وأبو داود في سننه (٦٩٣) ١/ ١٨٤، ونصه: «ما رأيت رسول الله ﷺ يصلي إلى عود ولا عمود ولا شجرة إلا جعله على حاجبه الأيمن أو الأيسر، ولا يصمد له صمدًا»، قال النووي في خلاصة الأحكام ١/ ٥١٩: «وضعفه الحفاظ». (٣) وذلك في رواية مهنا الشامي عن الإمام. ينظر: فتح الباري لابن رجب ٢/ ٦٢٦. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه من حديث نافع عن ابن عمر ﵁ (٤٨٤) ١/ ١٩٠، ونصه: «كان - أي: ابن عمر - إذا دخل الكعبة مشى قِبَلَ وجهه حين يدخل، وجعل الباب قِبَلَ ظهره، فمشى حتى يكون بينه وبين الجدار الذي قِبَلَ وجهه قريبًا من ثلاثة أذرع صلى، يتوخى المكان الذي أخبره به بلال أن النبي ﷺ صلى فيه». (٥) ينظر: توثيق قول عطاء بن أبي رباح في فتح الباري لابن رجب ٢/ ٦٢٦. (٦) حديث طلحة بن عبيد الله ﵁ سبق تخريجه في المسألة [٣٩٩/ ٧٧]. (٧) الحديث سبق تخريجه في المسألة [٣٩٩/ ٧٧].