(٢) سبق ذكره في حديث أبي جحيفة ﵁ في المسألة [٣٩٩/ ٧٧]. (٣) أخرجه أحمد في مسنده من حديث سَبْرة بن مَعبد الجهني ﵁ (١٥٣٧٦) ٣/ ٤٠٤، وصححه ابن خزيمة في صحيحه ٢/ ١٣، وقال الحاكم: «على شرط مسلم» ١/ ٣٨٢. (٤) الأوزاعي هو: أبو عمرو عبد الرحمن بن عمرو (ت ١٥٧ هـ)، الإمام الحافظ الفقيه، روى عن عطاء، وابن سيرين، ومكحول، وروى عنه بقية بن الوليد، ويحيى بن أبي كثير وغيرهم، والأوزاعي نسبة إلى أوزاع من حِمْيَر الشام، قال ابن كثير: «ونشأ بالبقاع يتيمًا في حجر أمه، وكانت تنتقل به من بلد إلى بلد، وتأدب بنفسه، فلم يكن في أبناء الملوك والخلفاء والوزراء والتجار وغيرهم أعقل منه ولا أورع ولا أعلم ولا أفصح ولا أوقر ولا أحلم ولا أكثر صمتًا منه، ما تكلم بكلمة إلا كان المتعين على من سمعها من جلسائه أن يكتبها عنه من حسنها». ينظر: التاريخ الكبير ٥/ ٣٢٦، والبداية والنهاية ١٠/ ١١٥. (٥) ينظر: المغني ٢/ ٣٧. (٦) سنن أبي داود (٦٨٩) ١/ ١٨٣، كما أخرج الحديث أحمد في مسنده (٧٣٨٦) ٢/ ٢٤٩، وابن ماجه في سننه (٩٤٣) ١/ ٣٠٣، وصححه ابن خزيمة في صحيحه ٢/ ١٣، وابن حبان في صحيحه ٦/ ١٢٥. (٧) ما قرره المصنف هو المذهب، والرواية الثانية: يكره الخط. ينظر: الكافي ١/ ٤٤٠، والفروع ٢/ ٤٥٦، والإنصاف ٣/ ٦٤١، وكشاف القناع ٢/ ٤٣٨.