(٢) صحيح البخاري (١٦٩٤) ٢/ ٦٣٣، وصحيح مسلم (١٢١١) ٢/ ٨٧٢، ولأهل العلم كلام حول قوله: «فقضى الله حجها وعمرتها، ولم يكن في شيءٍ من ذلك هديٌ ولا صومٌ ولا صدقةٌ»، هل هو مدرجٌ من قول هشام أم عروة؟ أم أن الشق الأول مدرج من أحدهما والآخر من عائشة ﵂؟ وجميع هذه الروايات في الصحيحين. ينظر: فتح الباري ٣/ ٦١٠. (٣) التعليقة الكبيرة الجزء الرابع ١/ ٢٦٧. (٤) ما قرره المصنف نقلًا عن القاضي من اشتراط نية التمتع في ابتداء العمرة أو أثنائها هو المذهب، وما قرره المصنف من ظاهر الآية تابع عليه شيخه. ينظر: الكافي ٢/ ٣٣٨، وشرح العمدة ٤/ ٤٥٠، والفروع ٥/ ٣٥١، والتنقيح المشبع ص ١٧٨، الإنصاف ٨/ ١٧٦، وكشاف القناع ٦/ ١٠٢.