وأما أثر جابر في ذلك فلم أعثر على من خرجه. ينظر: إرواء الغليل ٤/ ٢٤٨. (٢) سيأتي تقريره في الضرب الثاني فيما لا مثل له، والمذهب على ما قرره المصنف في الاحتمال الأول من أن ما كان أكبر من الحمام يجب فيه القيمة. ينظر: المغني ٣/ ٢٧٤، وشرح العمدة ٥/ ٣١ وصحح الاحتمال الثاني، والفروع ٥/ ٥٠٤، والإنصاف ٩/ ٢٤، وكشاف القناع ٦/ ٢١٣. (٣) أربد هو: ابن عبد الله البجلي، أدرك الجاهلية، وحَكَّمه عمر ﵁ في قضية المحرِم الذي صاد ضبًّا. ينظر: الإصابة ١/ ١٨٩. (٤) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه ٤/ ٤٠٢، والشافعي في مسنده ص ١٣٤، عن سفيان بن عيينة عن المخارق بن عبد الله قال: سمعت طارق بن شهاب، وسيأتي بنصه بعد قليل، ورجال إسناده ثقات.