الاشغال بالكيمياء كان على أشده فى القرن الثانى الهجرى، إنهم كثيرا ما حذروا من الاشتغال بها (انظر على سبيل المثال: تاريخ بغداد للخطيب ١٤/ ٢٥٣). وأما أصالة الكتب التى نسبت إلى جعفر فيجب أن تبحث من جديد.
أ- مصادر ترجمته:
المعارف لابن قتيبة ٨٧، ١١٠، تاريخ اليعقوبى (الطبعة الثانية) ٢/ ٣٨١ - ٣٨٣، تاريخ الطبرى ١/ ٢٠٥٩ - ٢٥١٠، فرق الشيعة للنوبختى ٥٧، ٩٠، حلية الأولياء لأبى نعيم ٣/ ١٩٢ - ٢٠٦، وفيات الأعيان لابن خلكان ١/ ١٣٠، أعيان الشيعة للعاملى (بيروت) ٤/ ٢/ ٢٩ - ٧٩، الأعلام للزركلى ٢/ ١٢١.
هود جسون فى دائرة المعارف الإسلامية (الطبعة الانجليزية الثانية) ٢/ ٣٧٤ - ٣٧٥، تسترستين فى دائرة المعارف الإسلامية ١/ ١٠٣٥.
J. F. Ruska, Arabische Alchemisten, I, ٢٩ H. E. Stapleton, in: Ambix ٣/ ١٩٤٩/ ٨٤. J. F. Ruska, Gabirb. Haijanundseine Beziehungenzum Imam G. as- S. in Isl. XVI ٢٦٤ - ٢٦٦. P. Kraus, Jabirb. Haiyan I, Vorwort ٢٥ - ٢٧, ٥٥ - ٥٧
كتب حول جعفر الصادق: أ- «أخبار الإمام جعفر الصادق مع المنصور» لمؤلف مجهول، الظاهرية، مجموع ٩٨/ ١٨.
ب- كتب عنه روسكا فى كتابه عن الكيمائيين العرب:
J. F. Ruska, Arabische Alchemisten II, G. as- S. dersechste Imam, Heidelberg, ١٩٢٤.
ج- «الإمام الصادق ملهم الكيمياء» لمحمد الهاشمى، حلب الطبعة الأولى والثانية، انظر: مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق ٣٤/ ٣٦٧.
د- «جعفر بن محمد» لعبد العزيز سيد الأهل. بيروت ١٩٥٤ م.
هـ- «الإمام الصادق، حياته وعصره وآراءه وفقهه» لمحمد أبى زهره، القاهرة بدون تاريخ.
و- «طب الإمام الصادق» بقلم محمد الخليلى، النجف ١٣٨٥ هـ/ ١٩٦٦ م.