٢ - «اسم كل صحابى روى عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم أمرا ونهيا، ومن بعده من التابعين وغيرهم ممن لا أخ له يوافق اسمه من نقلة الحديث من جميع الأمصار».
سراى، أحمد الثالث ٢٩٦٩/ ٥ (٥٢٥ أ- ٥٣٢ ب، ٦٢٨ هـ) لا له لى ٣٧٢٩/ ٨ (الأوراق ٧٣ - ٩٢، ٧٣٣ هـ).
٣ - «كتاب المخزون فى علم الحديث»:
هذا الكتاب مرتب على حروف الهجاء، ويتناول صحابة الرسول الذين لم يرو عن كل منهم إلا راوية واحد. سراى، أحمد الثالث ٦٢٤/ ٢٠ (٢٠٦ ب- ٢١٩ ب، ٦٢٨ هـ- قارن: فهرس معهد المخطوطات العربية ١/ ٩٨).
٤ - «كتاب فيه مواعظ وحكم»:
الظاهرية، مجموع ١٨ (١٧٦ أ- ١٩٣ أ، القرن الرابع الهجرى).
٥ - «أحاديث منتقاة، وغرائب ألفاظ رسول الله صلّى الله عليه وسلم مما يحتاج إلى استعماله»:
يوجد مع حديث أبى هاشم الحسين بن محمد بن الفرج الحدّاد البزّاز فى مجموعة، اختارها أبو الحسن أحمد بن أبى الفتح بن عبد الله بن فرغان، الظاهرية، مجموع ٧٩ (١١٢ أ- ١١٥ ب، وعليه سماع سنة ٥٧١ هـ).
[٢٢٨ - ابن مالك القطيعى]
هو أبو بكر، أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك، القطيعى، ولد سنة ٢٧٤ هـ/ ٨٨٨ م فى بغداد. وروى عن عبد الله بن أحمد بن حنبل كتب أحمد بن حنبل: المسند، والزّهد، والتاريخ، والمسائل وغير ذلك. وروى عنه الدّار قطنى وأبو نعيم الأصفهانى وغيرهما. يعدّ محدثا ثقة، وكان بعض كتبه غرق فاستحدث نسخها من كتاب لم يكن فيه سماعه، فغمزه الناس، إلا أنّا لم نر أحدا امتنع من الرواية عنه، ولا ترك الاحتجاج به (تاريخ بغداد للخطيب ٤/ ٧٣، ٧٤). وتوفى سنة ٣٦٨ هـ/ ٩٧٩ م.