كتاب «المقفّى» للمقريزى (انظر بروكلمان ملحق ٢/ ٣٩)، ليدن ١١٠٣ (٩ ورقات، انظر: فورهوف» -١٠ (Voorh.١٨٣ الجوهر المحصّل فى مناقب أحمد بن حنبل» لبدر الدين محمد بن محمد بن أبى بكر بن إبراهيم السعدى (المتوفى ٩٠٠ هـ/ ١٤٩٤ م، انظر معجم المؤلفين لكحالة ١١/ ١٩٩): رامبور ٣٧١٣ (١٢ ورقة ٨٩٠ هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية ٢/ رقم ١٠٢٤).
١١ - «دفع شبه من شبّه وتمرّد فى تنزيه الإمام أحمد» لأبى بكر بن محمد بن عبد المؤمن الأسدى (المتوفى ٨٢٩ هـ/ ١٤٢٦ م انظر بروكلمان ٢/ ٩٥)، محمد بهارى ١٤٤ (١٢٢ ورقة، بخط المؤلف)، برلين ٤٨٦٦ (الأوراق ١ - ٥٨، حوالى ١٠٠٠ هـ).
١٢ - باتون.
W. M. Patton, Ah. b. H. andthe Mihna Heidelberg ١٨٩٧.
١٣ - «أحمد بن حنبل» لمحمد أبى زهرة، القاهرة ١٩٤٩ م.
١٤ - «أحمد بن حنبل والمحنة» لعلى عبد الحق القاهرة ١٩٥٨ م.
ب- آثاره:
١ - «المسند» يضم حوالى ٢٨٠٠٠ - ٢٩٠٠٠ حديثا، وعلى العكس من الرأى السائد عند الباحثين المحدثين (انظر مثلا: جولد تسهير فى دائرة المعارف الإسلامية (الطبعة الألمانية) ١/ ٢٠٠، لاوست فى نفس المصدر (الطبعة الإنجليزية الثانية ١/ ٢٧٣، وأيضا: لاوست Laoust ,in: Mel.L.Massignon III ١٦ (وهو الرأى القائل بأن عبد الله بن أحمد بن حنبل هو الذى قام بتنقيح المسند وهذا الرأى يرجع فى الغالب إلى بروكلمان (١/ ١٨٢)، فإن هناك معلومات واضحة كل الوضوح تبين أن أحمد بن حنبل هو الذى جمع هذا الكتاب وقام بتأليفه وتنقيحه بنفسه، قال:«جمعته وأتقنته»(انظر: خصائص المسند لأبى موسى المدينى ٢١)، كما أننا نعرف فى نفس الموضع من المصدر المذكور أن ابن حنبل قد قرأ «المسند» على أولاده مدة ثلاثة عشر عاما (انظر المصدر السابق ٢٥) وأن عبد الله بن أحمد بن حنبل قد رأى «المسند» مكتوبا بخط والده (انظر: المصدر السابق: ٢٦). وفضلا عن هذا فهناك خبر واضح يقول بأن عبد الله لم يكتب ولم ينقح المسند» (انظر المصعد لابن الجزرى ٣٩) وأن كل ما فعله عبد الله أنه رواه وأضاف إليه بعض الزيادات (انظر حاجى خليفة ١٦٨٠).