الفهرست لابن النديم ٢١٥، طبقات الشافعية للعبادى ٦٧، طبقات الفقهاء للشيرازى ٨٩، وفيات الأعيان لابن خلكان ١/ ٥٨٣، تذكرة الحفاظ للذهبى ٧٨٢ - ٧٨٣، الوافى بالوفيات للصفدى ١/ ٣٣٦، طبقات الشافعية للسبكى ٢/ ١٢٦ - ١٢٩، لسان الميزان لابن حجر ٥/ ٢٧ - ٢٨ طبقات المفسرين للسّيوطى ٢٨، مرآة الجنان لليافعى ٢/ ٢٦١ - ٢٦٢ الأعلام للزركلى ٦/ ١٨٤، معجم المؤلفين لكحالة ٨/ ٢٢٠، كتب عنه فستنفلد فى كتابه عن الشافعية Wustenfeld ,Schaf.No.٩٠.: وانظر بروكلمان ملحق ١/ ٣٠٦ رقم ٣
ب- آثاره:
١ - «كتاب السنن والإجماع والاختيار» وصفه السبكى فى الطبقات ٢/ ١٢٨، بأنه كتاب كبير. ولا بد من بحث ما إذا كانت النصوص التى وصلت إلينا هى نصوص لكتاب واحد أو لعدة كتب. وذكر السبكى وهو العارف بكتب الشافعية عموما معرفة دقيقة أن ابن المنذر ألف الكتب التالية:
«كتاب الأوسط» - «كتاب الإشراف اختلاف العلماء».
«كتاب الإجماع» - «كتاب الإجماع والاختلاف».
المخطوطات: أيا صوفية ١٠١١ بعنوان: «كتاب الإجماع فى اختلاف العلماء»(قطعة ٢١ ورقة، ٥٧٦ هـ)، دار الكتب بالقاهرة، حديث ٣٧ بعنوان:«اختلاف العلماء» (جزء، ١٣٣ ورقة، فى القرن السادس الهجرى، انظر شاخت Schacht ,I ,No.٢٣: وفهرس معهد المخطوطات العربية ١/ ٣٢٨)، طلعت بالقاهرة، فقه ٦٨.
٢ - «كتاب الأوسط من السّنن والإجماع والاختلاف»: أيا صوفية ١٠٣٤ (ج ١، ٣٠٩ ورقة، فى القرن الثامن الهجرى)؛ سراى، أحمد الثالث ١١١٠ (ج ٤، ٣٠٩ ورقة، ٨٦٤ هـ، انظر الفهرس ٢/ ٧٣٣).
٣ - «كتاب الإشراف فى اختلاف العلماء على مذاهب أهل العلم على مذاهب الأشراف» وهو كتاب أقل حجما من كتابه الكبير، يخلو من العلل ومن الأحكام الخاصة، وهو مختصر محكم مهم لمراعاته آراء الفقهاء السابقين عليه (نقلا عن شاخت (Schacht ,IINo.١٢ القاهرة ثان ١/ ٤٩٧، فقه شافعى ٢٠ (ج ٣، ٢٤٤ ورقة، ٧٣٤ هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية ١/ ٢٨٧)؛ سراى، أحمد الثالث