١ - توجد من كتبه نصوص فى كتاب الحيوان للجاحظ ٢/ ٩٠، ١٤٩، ١٦٥، ٣/ ٣٠ - ٣٢ - ٣٣ - ، ٣٨٥ - ٣٨٨ (- حديث مع أبى حكيم الكيميائى) ٥٠٣، ٤/ ٢٢٥، ٥/ ٢٥٠ - ٢٥١، ٣٦٤، ٣٧١ - ٣٧٢، ٣٧٣، ٦/ ٤٣٤، ٤٨٩، وأيضا فى كتاب البيان والتبيين للجاحظ ١/ ١٠٥ - ١٠٧، ١١١، ١١٥، ٣٠١ - ٣٠٢، ٢/ ٣١٧، وفى كتاب بغداد لابن أبى طاهر طيفور ٢٢، ٣٧ - ٣٨، ٣٩، ٥٤، ٥٥، ٧٨ - ٧٩، ١١٨، ١٢٥، ١٣٩ - ١٤٠، وفى كتاب الانتصار للخياط ٢٥، ٦٦ - ٦٧، ٩٣، وفى مروج الذهب للمسعودى ٥/ ٨١ - ٨٢، ٦/ ٣٧٣ - ٣٧٤، ٧/ ١٠ وما بعدها، ٥٣ وما بعدها.
وفى «كتاب التبصير» للإسفرايينى ٧٤ - ٧٦.
٢ - كتاب «الرد على أبى حنيفة»:
ولم يرد فيه على أبى حنيفة فقط، ولكنه تناول أسلافه أيضا، انظر: الدرجات الرفيعة لابن معصوم ٢٦ - ٢٧.
٥ - معمّر
هو معمر بن عباد السّلمى أبو معتمر أو عمرو، أصله من البصرة، عاش فى عصر هارون الرشيد فى بغداد، وجادل النظام، كان أحد مشاهير القدرية، وهو الذى قال بأن «قدرة الله لا تنصب على الأعراض» وبأن من الممكن أن تكون الأعراض «لازمة للإنسان بواسطة المعانى التى تكون لازمة لمعان أخرى وهكذا إلى مالا نهاية»(٥٢). وأطلق على أتباعه (المعمّرية). توفى سنة ٢١٥ هـ/ ٨٣٠ م.