برلين ٩٧٣٥ (٢٥٩ ورقة، حوالى ١١٥٠ هـ)، المتحف البريطانى، الملحق ٥٧٨، مخطوطات شرقية ٢٩٠١ (الأوراق من ١ - ١١٠، فى القرن الثانى عشر الهجرى)، رئيس الكتاب ٦٩١ (١١٧ ورقة، ٦٣١ هـ، انظر: فهرس معهد المخطوطات العربية ٢ رقم ١٠٢ والرقم خطأ)، آصفية، تاريخ ٦٤٧ (٢١٥ ورقة)، بنكيبور ١٥/ ١٨٢ رقم ١٠٩٥ (١٧٠ ورقة، ١٣٢٨ هـ)، القاهرة ثان ٥/ ١٤٨ (نسخة مصورة عن المتحف البريطانى) أيا صوفيه ٣٤٠٤ (١١٩ ورقة، ٨٩٩ هـ)، مكتبة جامعة لندن ١٩٣٢٠ ييل ٧١٧ ل (٩٥ ورقة، فى القرن الخامس الهجرى، انظر: نيموى ١٠٣٤). وطبع فى حيدرآباد سنة ١٣٤٧.
كتب عنه لدزبارسكى رسالة دكتوراة سنة ١٨٩٣ مقدمة لجامعة ليبزج بعنوان:
S. M. Lidzbarski, De Propheticisquaed icunturlegendisa rabicis, diss. Lipsiae, ١٨٩٣, S. ٥ ff.
وكذلك فى مجلة ZA ٨ /٢٧١ كتب عنه كرنكو بين أقدم كتابين فى المأثور الشعبى العربى فى مجلة الحضارة الإسلامية:
هو أبو عبد الله، محمد بن سعد بن منيع، البصرى، الزّهرى، صحب الواقدى المؤرخ فعرف بكاتب الواقدى، ولد فى البصرة سنة ١٦٨ هـ/ ٧٨٤ م (انظر: الطبقات لابن سعد ٧/ ٩٩). وعاش حقبة من الزمن فى المدينة ثم عاش فى مدن أخرى (المرجع السابق ٥/ ٣١٤). ويبدو أن ابن سعد عرف الواقدى فى بغداد. ورغم أن ابن سعد استمع إلى عدد من العلماء، فقد ظل الواقدى أستاذه الأول. ويعتمد أكثر كتابه فى سيرة النبى على كتب الواقدى. وإلى جانب هذا يبدو أن هشام بن محمد الكلبى كان مصدره المباشر فى تاريخ اليهود والمسيحيين. وقد أفاد ابن سعد فى «المغازى» من ابن إسحاق برواية زعيم بن يزيد، عن أبى معشر برواية حسين بن محمد وعن موسى بن عقبة برواية إسماعيل بن عبد الله. وفوق هذا فيبدو أنه أفاد من كتاب «وفاة النبى» للواقدى وأضاف إليه (انظر ما كتبه هوروفتس. Horovitz ,Isl. (Cult ٢ /١٩٢٨ /٥٢٥ وكان مصدره فى أنساب الأنصار كتاب «نسب الأنصار» لعبد الله