النجوم الزاهرة لابن تغرى بردى ٢/ ٢٤٨، شذرات الذهب لابن العماد ٢/ ٥٨، الأدب المصرى لمحمد كامل حسين ١٣٦، ١٤٠، ١٤٢، ١٤٦، ١٩٦، ١٩٩، محمود على مكى فى صحيفة المعهد المصرى للدراسات الإسلامية ٥/ ١٩٥٧/ ١٨٥ - ١٨٨:
١ - «كتاب أخبار الأندلس» وصلت مقتبسات منه فى فتوح مصر لابن عبد الحكم ١٨٥ (بتحقيق (Gateau وفى «رياض النفوس» ١/ ١١ - ١٢، و «الإكمال» لابن ماكولا ١/ ١١، ٢/ ٢٧٢، ٣/ ٢٩١، ٤/ ٦٤، ٣٥٦، ٥٣٤، ومعالم الإيمان للدباغ ١/ ٣٢ - ٣٣.
٢ - «تاريخ فتح دمشق» ذكره ابن عساكر فى تاريخ مدينة دمشق ١/ ٤٩٧ ومن المرجّح أن البخارى استخدم فى الجامع بالصحيح كتبه ٤٣ مرة انظر سزگين فى كتابه عن مصادر البخارى Buh.Kayn.٢٨٩ انظر كذلك الإصابة لابن حجر ١/ ١٣٩، ١٧٨، والعلل لابن أبى حاتم ١/ ١٦٣ وهناك مقتبسات منه حول تاريخ مصر فى:
معجم البلدان لياقوت ٣/ ٢٩١ - ٢٩٢، النجوم الزاهرة لابن تغرى بردى ١/ ١٠٠ - ٢٠١، ٢٢٤، ٣٠٢، وكذلك فى الإصابة ١/ ٨٤٤، ٣/ ٦٠١، ٦٠٢، ٦٥٣، ٦٦٦، ٩٩٧، ٩٩٩، ١٠٠٥، ١٠١٦، ١٣٣٥.
[٣ - عبد الملك بن حبيب]
هو أبو مروان، عبد الملك بن حبيب بن سليمان، السّلمى المرداسى الإلبيريّ القرطبى، ولد سنة ١٧٤ هـ/ ٧٩٠ م (٢٦٧) فى حصن واط. (Huetor Vega) درس فى البيرة وقرطبة، ثم حج بعد ذلك إلى مكة، وواصل دراسته فى المدينة المنورة ومصر، حيث أصبح مالكيّا، كان فقيها عظيما ومؤرخا، ويقال إنه صنّف أكثر من ألف كتاب، وتوفى سنة ٢٣٨ هـ/ ٨٥٢ م فى قرطبة.