للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨٠ - «كتاب الرد على الرافضة»:

وصل إلينا فى مخطوط ولى الدين ٧٧٠، (بعنوان «الشفاء والعلل»، انظر: الكتاب رقم ٣٩)، من ٨٣ ب- ٨٧ أ (١٠١)، وحققه الباحث فرات (ضمن مجموعات شرقية A.S.Furat ,Sarkiyat Mecm.٦ /١٩٦٦ /٣٧ ٤٦

[٢٧ - ابن الفرغانى]

هو أبو بكر محمد بن موسى الواسطى، الملقب بابن الفرغانى، ولد فى فرغانة.

وقضى/ شبابه فى بغداد، ثم انتقل منها إلى خراسان ومرو. كان تلميذ الجنيد البغدادى، وأبى الحسين النورى. ويعتبره السلمى أفضل عالم فى مناهج الصوفية، وتوفى فى مرو سنة ٣٢٠ هـ/ ٩٣٢ م.

أ- مصادر ترجمته:

طبقات الصوفية للسّلمى (القاهرة) ٣٠٢ - ٣٠٦، (ليدن) ٣٠٢ - ٣٠٧، حلية الأولياء لأبى نعيم ١٠/ ٣٤٩ - ٣٥٠، المنتظم للجوزى ٦/ ٢٦٢، ريتر Ritter ,Meer ٦٧٤: وانظر بروكلمان ملحق ١/ ٣٥٧ تحت رقم ٥ أ

ب- آثاره:

أفاد السلمى فى «التفسير» من رسائل له فى الأخلاق، وجمع ابن مسكين لدارا شاه (المتوفى ١٦٥٩ م) مقتبسات منها بعنوان: «ترجمة أقوال واسطى»، كلكتا، الجمعية الآسيوية بنغال ١٢٧٣، ماسينيون (١٠٢):

Massignon, Texts ٢٧ - ٧٥


(١٠١) ذكر الهجويرى له فى كشف المحجوب: أدب المريدين (انظر: عثمان يحيى تحت رقم ٢)، عذاب القبر (انظر:
عثمان يحيى تحت رقم ٨)، النهى (انظر: عثمان يحيى ٨٩)، تاريخ المشايخ أو: طبقات الصوفية.
(١٠٢) يحذف ما ذكره بروكلمان عن كتاب: «الكبائر والصغائر» فثمة خلط مع أبى الحسن على بن الحسين الواسطى (المتوفى ٧٣٣ هـ/ ١٣٣٣ م)، انظر: بروكلمان (الأصل) ٢/ ١٦٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>