ورقة، ٧١٣ هجرية)، ٢٩٣ (٢٧٧ ورقة، القرن الحادى عشر الهجرى)، انظر: فايدا ٥٢٥، أسعد ٢٠٩٣ (١١٠ ورقة، القرن العاشر الهجرى)، باريس، سريانى ٢٣٠ (القرن العاشر الهجرى) ٢٣١ (١٧٣٣ م)، بودليانا، مجموعة نيكول، مخطوطات عربية ٤٦ (١٦١٨ م)، كامبردج ٥ - ٣٥، منجانا، مخطوطات عربية مسيحية ٩٧ (٥٠)، سباط بالقاهرة، الفهرس ٢٢، فلورنسا مكتبة ريكارديانا- عربى ١١ (١٧٧)، وانظر حول الطبعات والمختصرات كتاب جراف السابق ص ٣٤ - ٣٥.
٢ - «كتاب البرهان على حقيقة الإيمان»:
الفاتيكان، مخطوطات عربية ٤٩١، (١٢٤٣ م، أول المخطوط ناقص) وكذلك ٦٤٥ (من ورقة ١ - ٨)، دار الكتب بالقاهرة- فيطى ٣٥٦ - (القرن التاسع الهجرى). وطبعه منسّا يوحنا، ولم يكمله، القاهرة ١٩٢٨ م. ومنه مختارات حول التثليث ومعرفة الله، ويوجد مخطوطا فى: القدس وبيروت ٤٦٨ (١٦٨١ م) انظر: جراف: ٣٨ فى المصدر السابق (٢٣٢).
٣ - «الكناش فى الطب»:
سياط ٢٣ (ج).
٣٥ - الصّولى
هو أبو بكر، محمد بن يحيى بن عبد الله بن العباس، الصّولى الشطرنجى، كان مؤرخا أديبا شاعرا، أخذ عن المبرد وثعلب وأبى داود السجستانى. وكان ذا مكانة عند الخلفاء المكتفى والمقتدر وذلك لبراعته ومقدرته الفائقة فى لعب الشطرنج. كان يعلم الراضى الذى أصبح بعد ذلك خليفة، وعلم أخاه هارون كذلك. وبعد وفاة الراضى ترك الصولى بغداد، وذهب إلى بجكام وإلى واسط. وعاد بعد وفاة المتقى سنة ٣٣٣/ ٩٤٤ م إلى بغداد، وسرعان ما اضطره مرة ثانية إلى هجر العاصمة لعبارة قالها مؤيدا العلويين فاتجه إلى البصرة. ولقد تأثر فى حياته الأدبية بابن المعتز (انظر:
مثلا زهر الآداب للحصرى ٤/ ١٢٣). وترجع شهرته مؤرخا إلى كتابه «الأوراق» فى
(٢٣٢) يحذف ما ذكره بروكلمان تحت رقم ٢ بعنوان «Eutychiiepistola»: وقد حدث هنا خلط بينه وبين بطريق القسطنطينية) Eutychius المتوفى ٥٨٢ م) انظر جراف G.Graf ,٣٨ - ٣٩: