للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ب- آثاره:

ينسب له:

«حجاب الأقطار»:

باريس ٢٧٤١/ ٣ (الأوراق من ٩٥ - ١٠٩، من القرن الحادى عشر الهجرى، انظر: فايدا ٣٧٤).

وفوق هذا فقد احتفظ أبو نعيم بعدد كبير من أقواله وآرائه، وانظر كذلك الإبانة لابن بطة ٣٨ (انظر:

(J. Van Ess, Muh sibi ١٠

. أما تقدير الخلفاء له، فقد ورد فى كتاب بعنوان: «مكارم الأخلاق» لمؤلف مجهول، فى البنغال ١٠٦٢ (صفحة ٢).

[٣ - بهلول المجنون]

هو أبو وهيب بهلول بن عمرو الصّيرفى (أو الصوفى) المجنون، نشأ فى الكوفة، ثم دعاه هارون الرشيد إلى بغداد. كان شاعرا زاهدا وقصاصا، كان يتشيع، وتوفى سنة ١٩٠ هـ/ ٨٠٦ م.

أ- مصادر ترجمته:

البيان والتبيين للجاحظ ٢/ ٢٣٠ - ٢٣١، الرجال للطوسى ١٦٠، لسان الميزان لابن حجر ٢/ ٦٨، أعيان الشيعة ١٤/ ١٤٦ - ١٦٣، الأعلام للزركلى ٢/ ٥٦، بروكلمان ملحق ١/ ٣٥٠ تحت رقم ١ أ.

ب- آثاره:

تنسب إليه قصيدة، سميث تارة «القصيدة البهلوليّة»، وتارة «قصيدة ابن عروس» أو «القصيدة الفياشيّة». ويبدو أنها ليست من هذه الفترة المبكرة، برلين ٣٤٣٧ (الأوراق من ٨٢ - ٨٥)، وكذلك ٨١٩٣

<<  <  ج: ص:  >  >>