يوضح لنا كذلك أن اختلافات رواية حماد لا يمكن أن تكون اختلافات كبيرة بالدرجة التى يتصورها البعض.
أ- مصادر ترجمته:
الشعر والشعراء لابن قتيبة ١٥٧، ٤٨٢، ٤٩٠، المعارف لابن قتيبة ٢٦٨، طبقات الشعراء لابن المعتز (لندن) ٢٢٤ (القاهرة) ٦٩، الفهرست لابن النديم ٩١ - ٩٢ العقد الفريد، لابن عبد ربه ٥/ ٣٠٧ - ٣٠٨، نزهة الألباء لابن الأنبارى ٤٣، تاريخ دمشق لابن عساكر ٤/ ٤٢٧ - ٤٣١، وفيات الأعيان لابن خلكان نشرة وترجمة فستنفلد Wustenfeld ,No.٢٠٤ ,Transl.I ,٤٧٠: وطبعة القاهرة ١٣١٠ هـ، ١/ ١٦٤، لسان الميزان لابن حجر ٢/ ٣٥٢ - ٣٥٣، خزانة الأدب للبغدادى ٤/ ١٢٩ - ١٣٢، مصادر الشعر الجاهلى لناصر الدين الأسد ١٥٥ - ١٥٨، ١٦٩ - ١٧١، ٣٦٨ - ٣٧٢، ٤٣٧ - ٤٥١، ٥٠٧ - ٥٠٩، الأعلام للزركلى ٢/ ٣٠١ - ٣٠٢، انظر بروكلمان ١/ ٦٣ تحت رقم ١٣، وانظر: الورد فى ملاحظاته:
Ahlwardt, Bemerkungen ١٣ - ١٥.
وانظر نولدكه فى دراساته Noldecke ,Beitrages.XX -XXI.: وانظر ريشر فى موجزه لتاريخ الأدب العربى Rescher ,Abriss I ,٢٧٥ - ٢٧٨.: وانظر فان آرندونك فى دائرة المعارف الإسلامية- الطبعة الأوربية الأولى:
Van Arendonk, EI, II ٢٦٦ - ٢٦٧.
ب- آثاره:
١ - «المعلقات» ٢ - وصل إلينا من كتابه التاريخى عن العصر الجاهلى قسم هام حفظه الطبرى، انظر: تاريخ الطبرى ١/ ١٠١٦ - ١٠٢٩، الأغانى (دار الكتب) ٢/ ١٠٥ - ١٢٧، ١٤٠ - ١٤٦، وكان الطبرى قد عرف هذا الكتاب من مقتبسات منه عند هشام بن محمد الكلبى، الذى ذكره باسم «كتاب حماد». أما أبو الفرج فكان يذكره تارة باسم «خبر حماد»(انظر: الأغانى طبعة القاهرة ص ١٢٦) وأخرى باسم «كتاب حماد»(انظر الأغانى طبعة القاهرة ١٦/ ٧٥ - ٧٦).
٣ - أفاد الآمدى فى كتابه «المؤتلف والمختلف» من كتاب له بعنوان: «أشعار الرّباب»، قال فى ذلك «وجدت فى أشعار الرباب عن المفضّل وحمّاد ... »