كتاب تاريخ التراث العربي لسزكين - العلوم الشرعية

٤٤ - ابن بابويه - ب - آثاره - ج: 3 - ص: 304

١٠٣١ هـ/ ١٦٢٢ م) ولقد اقتبست الذريعة ٦/ ٢٢٤، ١٤/ ٩٤ من النسختين اللتين وصلتا.

ب- شرح لمحمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد الثانى (المتوفى ١٠٣٠ هـ/ ١٦٢١ م). وصل إلينا بأصفهان، واشتراه بعد ذلك محمد بن الطباطبائى اليزدى، ومنه مقتبسات فى الذريعة ٦/ ٢٢٤.

ج- «التعليقات السجادية» لمراد بن على خان التفريشى (المتوفى ١٠٥١ هـ/ ١٦٤١ م انظر بروكلمان ملحق ٢/ ٥٧٢) بيت الشعب الخربوطلى باستنبول ٢٧٦، مشهد ٥/ ٥١، أخبار ٤٣٨ (٢٧٥ ورقة)، ٤٣٩ (١٩٧ ورقة، فى القرن الحادى عشر الهجرى)، وتوجد نسخ كثيرة أخرى، انظر: الذريعة ٤/ ٢٢٤.

د- شرح لعلاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد المرعشى الآملى (المتوفى ١٠٦٤ هـ/ ١٦٥٣ م)، وصلت منه قطعة، انظر: الذريعة ٦/ ٢٢٣.

هـ- «روضة المتقين»، فى ستة أجزاء، لمحمد تقى بن مقصود على المجلسى (المتوفى ١٠٧٠ هـ/ ١٦٥٩ م)، مشهد ج ١، أخبار ١٢٠ (ج ١، ٢٢٠ ورقة، ١٠٦٥ هـ)، المكتب الهندى ٤٢١٨ (تفسير سورة الحمد فقط ٤٩٩ ب- ٥٠٤ ب، ١١٥٣ هـ، فهرس: ٢/ ١١٥٧)، والنسخ المبعثرة فى إيران مذكورة فى الذريعة ١١/ ٣٠٢ - ٣٠٣، ويوجد شرح لنفس المؤلف وهو محمد تقى بن مقصود على المجلسى «لمشيخة من لا يحضره الفقيه» (٢١٣)، مشهد ١، أخبار ١٢١، مشكاة بطهران ٢/ ٦٠٥، انظر كذلك الذريعة ١١/ ٣٠٣، ولنفس المؤلف أيضا باللغة الفارسية: «اللوامع القدسية» أو «اللوامع الصاحبقرانية» مع ترجمة فارسية للكتاب الأصلى (٢١٤)، مشهد ٥/ ١٦١، أخبار ٦٩٤ (قسم منه، ٣٦ ورقة، ١٠٦٦ هـ)، بنكيبور ١٤/ ١١٧، رقم ١٢٥٨ (ج ١، ٤٢٠ ورقة)، آصفية، حديث ٨٢٦ (ج ٢، ٤٠٣ ورقة)، ريو، الملحق الفارسى ١٣، دورن ٢٥٣)، وطبع الجزء الأول/ والجزء الثانى فى طهران ١٣٢٢ - ١٣٢٤ هـ، انظر الذريعة ١٤/ ٩٤.

و- شرح لحسام الدين محمد صالح بن أحمد المازندرانى (المتوفى ١٠٨٦ هـ/ ١٦٧٥ م انظر بروكلمان ملحق ٢/ ٥٧٨)، وذكرت الذريعة ٦/ ٢٢٣ نسخة منه.

ز- شرح لبديع الزمان القهبانى (ربما كان عناية الله بن على القهبانى، الذى كان يعيش فى سنة ١٠١٦ هـ/ ١٦٠٧ م، انظر: أعيان الشيعة للعاملى ٤٢/ ٢٢٥)، تشستربيتى ٣١١٢ (من ورقة ٤٣ - ٦٠، ١٠١٩ هـ).

ح- شرح فارسى لمؤلف مجهول، كلية الحقوق بطهران ٥٥ - ٥٦، رقم ٥٠٠٣١ (١٦٦ ورقة، فى القرن

---

(٢١٣) ليس كتابا مستقلا لابن بابويه كما ذكر ذلك بروكلمان خطأ، الملحق ١/ ٣٢٢ رقم ١٩.
(٢١٤) ليس ترجمة فارسية للشرح العربى، كما ذكر بروكلمان فى الموضع السابق، السطر ٣٥.