(١) رواه البيهقي (١٠/ ٢٨٨)، وفي المعرفة (١٤/ ٢٨٩)، والبخاري في التاريخ (٣/ ٤٩٨)، وابن عبد البر في التمهيد (٢/ ١٤٩)، وحسنه ابن عبد البر. نصب الراية (٤/ ٩٧). (٢) انتهى كلام المنذري. مختصر سنن أبي داود (٥/ ٢٣٠) "مع معالم السنن". وانظر: التحقيق لابن الجوزي (٢/ ٣٩٢). (٣) رواه البيهقي (١٠/ ٢٨٨)، وفي المعرفة (١٤/ ٢٨٩)، وابن عبد البر في التمهيد (٢/ ١٤٩). وانظر: الأم (٦/ ٣٥٥)، التاريخ الكبير (٣/ ٤٩٨). (٤) الزبيب - مصغر - بن ثعلبة بن عمرو بن سواء العنبري أحد الصحابة الكرام سكن البادية، وقيل: نزل البصرة. انظر: الإصابة (١/ ٥٢٥)، الاستيعاب (١/ ٥٧٠). (٥) رواه أبو داود رقم (٣٦١٢) ص (٥١٩)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٢/ ٤١٣) رقم (١٢٠٩)، والبيهقي (١٠/ ٢٨٨)، والطبراني في الكبير (٥/ ٢٦٨) رقم (٥٣٠٠) في حديث طويل وفيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال للزُّبيب: "تحلف مع شاهدك". ورواه أبو عوانة (٤/ ٥٧)، وابن قانع في معجم الصحابة (١/ ٣٥١). وانظر: الإصابة (٢/ ١٦٦) مختصرًا "أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل له شاهدًا واحدًا ويمينه" ا. هـ. وابن عدي (٥/ ٦٦): "قضى بشاهد ويمين". قال الخطابي: "إسناده ليس بذاك" ا. هـ. معالم السنن (٥/ ٢٢٩). وحسنه ابن عبد البر في الاستيعاب (١/ ٥٧٠)، وابن القيم في تهذيب السنن (٥/ ٢٣٠). وانظر: مختصر سنن أبي داود للمنذري (٥/ ٢٣٠)، ونيل الأوطار (٨/ ٣٢٦). (٦) رواه الدارقطني (٤/ ٢١٥)، والبيهقي (١٠/ ٢٩١) وضعفه، وابن عبد البر في =