(٢) ديوانه، ص ٢٤٠. (٣) زاد بعد هذا ناشر م من إحدى النسخ ما يأتي: "ويروى: قضيب الطيب نائط المصفور. قال ابن قتيبة: الصفار والصفر هما اجتماع الماء في البطن يعالج بقطعِ النائط، وهو عرق في الصلب، وأنشد بيتَ العجاج المذكور"، ولا أثر لهذا في الأصل ولا في النسخ الأخرى، والظاهر أنه من زيادات بعض القراء، أدخلت في متن إحدى المخطوطات. وقول ابن قتيبة هذا في غريب الحديث له ٢/ ٥٤٨، والدليل على صحة ما ذهبنا إليه قول المصنف بعد قول ابن قتيبة: "قال" وهو يريد أبا عبيد. (٤) يعني أبا عبيد في غريب الحديث ١/ ٢٦. (٥) واسمه عامر بن الحارث. (٦) في الأصل: "نَصَب" وفي تهذيب الآثار للطبري ٣/ ٣٨ وصم، والمثبت من ي ٢، وهو الموافق لما في الأصمعيات (٢٤). على أن الجميع بمعنى: الوجع، وقد قال أبو عبيد: ويروى ولا وصم. (٧) هو ابن عبد المؤمن بن يحيى التُّجيبي، المعروف بابن الزيّات. (٨) في الأصل، ي ٢: "جشم"، وهو تحريف، وقد قيّده الدارقطني في "العداء" من المؤتلف ٣/ ١٦٥٩ وساق حديثه هذا. وينظر: إكمال ابن ماكولا ٦/ ١٦٤.