(١٥٠٠) هكتار من أراضي قرية أبو ديس، هدم منازل في منطقة الرام العربية، مصادرة بضعة آلاف من الهكتارات من الأراضي بين نفي يعقوب والتله، تسييج (٣٠٠) هكتار
لإقامة مستوطنة أفرات، وصادرت لإقامة مستوطنات أدوميبا (٢٠٠٠) هكتار من الأراضي الزراعية في بيت حنينا قرب القدس، (٢٥٠٠) هكتار من
منطقة أرض يعقوب.
وقد وكل القيام بعمليات التخريب والهدم والاستيطان، وبناء المستعمرات في القدس إلى عدد من المؤسسات الحكومية والدوائر؛ مثل اللجنة الوزارية
لشؤون القدس، واللجنة الوزارية لشئون الإسكان، ودائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، وإدارة أراضي إسرائيل شركة
(هيمونوتا) المتفرعة من الصندوق القومي الإسرائيلي كيرين كيميت إلى جانب بلدية القدس. وفي خلال عشر سنوات من الاحتلال شيدت إسرائيل (١٢٨٤٠) وحدة سكنية في الأحياء الجديدة بالقدس، وعلى الطريق المؤدية لها، جاعلة ذلك على رأس أولويات التطوير.
ولتقوم السلطات المسؤولة عن عمليات الاستيطان بتحقيق أهدافها من المصادرة للمناطق والأراضي المعدة لذلك تتولى إجلاء السكان عن طريق الإنذار، أو باللجوء إلى القوة