(٢) في الأصل: "الغلماان قال ما ذكرناه" كذا تماماًً. (٣) أثر عائشة رضي الله عنها " سبحان من زين الرجال باللحى " ذكره العجلوني في كشف الخفا (١/ ٥٣٦) وقال: "رواه الحاكم عن عائشة، وذكره في تخريج أحاديث مسند الفردوس للحافظ ابن حجر في أثناء حديث بلفظ: "ملائكة السماء يستغفرون لذوائب النساء ولحى الرجال يقولون: سبحان الذي زين الرجال باللحى والنساء بالذوائب". أسنده عن عائشة ا. هـ. والحديث في تنزيه الشريعة المرفوعة (١/ ٢٤٧) وقال: الحاكم من حديث عائشة، وفيه الحسين بن داود بن معاذ البلخي. (٤) في الأصل: "شبه". (هكذا رسماً ونقطاً). (٥) زيادة افتضاها السياق. وهي مأخوذة من لفظ الغزالي في البسيط، ومنه أدركنا التصحيف في لفظ (تشينه)، ونص عبارته: "فينبغي أن نحط قدراً من لحية العبد؛ إذ اعتبار من تشينه اللحية بمن تزينه ظلم وسرف، ثم لا ضبط في الحط" (البسيط: ٥/ورقة: ٥٢ يمين) وواضح تماماً أن عبارته مأخوذة من عبارة شيخه، لا فرق إلا في الإيجاز. (٦) في الأصل: "فخارج". (٧) في الأصل: "ثم ليست ضبطاً". (٨) زيادة اقتضاها السياق. (٩) في الأصل: "ثم". وإخال صواب العبارة: "ولعسر هذا لم يعتبره الأصحاب، ونزلوا لحية المرأة ... إلخ". (١٠) في الأصل: "نحيط".