W. Madelung. Der Imamal Qasim, bn Ibrahimunddie Glaubensleberder Zaiditen, Berlin ١٩٦٥. (٢٣١) المصدر السابق ٥٤. (٢٣٢) انظر التهذيب لابن حجر ٨/ ٢٦ - ٢٧ (٢٣٣) ماديلوج Madelung ٥٤ - ٥٥: (٢٣٤) المرجع السابق ص ٥٥، هامش ٦٩. (٢٣٥) ونص عبارته تفصيلا: «ذكر نصر بن مزاحم المنقرى أن إبراهيم بن الزبرقان هو راوية كتاب المجموع بنصه الكامل. وهناك صيغه أخرى للكتاب سمعه بها نصر، يبدو لى أنها ليست صياغة موجزة للمجموع- كما افترض جريفنى Griffini وشتروتمان - Strothmann بل هذه الصياغة مأخوذة من الصياغة الكاملة كما أثبت جريفنتى. ونحن لا نوافق جريفينى على فرضه بأن الصياغة النهائية كانت أمام أبى خالد وأنه أعطاها للزبرقان وحده، بينما اكتفى برواية صياغة موجزة لسائر تلاميذه، ثم أضاف الإسناد بعد ذلك إلى الصياغة الكاملة. والأرجح أن أبا خالد لم يكن أمامه نص مدون، بل كان يروى ما سمعه عن زيد، ولم تكن روايته وفق نظام دقيق، كما أن إملاءه لتلاميذه الكثيرين لم يكن بنص واحد، أما إبراهيم بن الزبرقان وهو تلميذه الذى لزمه سنين طويلة فيما يبدو-