(٢) رواه الإمام أحمد في مسنده برقم (٨٣٩٦)، ورواه أبو داود في سننه كتاب السنة برقم (٤٥٩٦) واللفظ له، ورواه الترمذي في سننه أبواب الإيمان، برقم (٢٧٧٨)، وقال: حديث حسن صحيح، ورواه ابن ماجه في سننه في كتاب الفتن باب افتراق الأمم برقم (٣٩٩٢)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ١٢٨، وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. وصححه الألباني في صحيح وضعيف سنن ابن ماجة برقم (٣٩٩٢)، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم (١٤٢٩). (٣) ينظر: وكل بدعة ضلالة لمحمد الريسوني تحقيق الجماز (ص ٣٧ - ٣٨)، وزيادة الإيمان ونقصانه وحكم الاستثناء فيه، أ. د. عبد الرزاق ابن عبد المحسن البدر (ص ٤٢٨)، بدع الاعتقاد النشأة والتاريخ، شبكة الإسلام. (٤) الماتريدية في القدر ليسوا جبرية، بل هم قريب من المعتزلة، إلا ماتريدية بخارى فهم أشاعرة.