للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٧ ـ وقدم هذا البحث سبعة أدلة مختلفة على إبطال دعوى التحريف والتبديل في القرآن الكريم.

٨ ـ وقدم هذا البحث أربعة أدلة إجمالية واثني عشر ردًّا تفصيليًّا على مزاعم الغزاة بأن القرآن الكريم يناقض بعضه بعضًا فأبطل هذا الادعاء.

٩ ـ ورد هذا البحث في سبع فقرات على ادعاءات الغزاة بما زعموه أخطاء في القرآن الكريم.

١٠ ـ أثبت البحث أن القرآن الكريم قدم في الماضي وما زال يقدم في الحاضر وسيظل يقدم في المستقبل وإلى أن تقوم الساعة كل ما يحتاجه الناس في معاشهم ومعادهم، ولو أخذ الناس به فلن يحتاجوا إلى شيء آخر.

١١ ـ أكد البحث أن القرآن الكريم لم تنقض عجائبه، ولا يشبع منه العلماء، وما زال يتسع للعديد من الدراسات والبحوث.

١٢ ـ أكد البحث أن القرآن الكريم كتاب الله المحفوظ بعنايته الميسر للذكر، الهادي إلى صراط الله المستقيم.

١٣ ـ مهما حاول الأعداء والغزاة النيل من القرآن الكريم فستدور الدائرة عليهم وترتد سهامهم إلى نحورهم وسيبقى القرآن الكريم عاليًا شامخًا منتصرًا محفوظًا إلى يوم الدين ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله {وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} .

<<  <  ج: ص:  >  >>