- ١٩٦٧ م احتلت إسرائيل غزة والضفة الغربية وشبه جزيرة سيناء ومرتفعات الجولان.
- ١٩٦٧م ضم القدس الشرقية إلى الأراضي المحتلة.
ارتفع بهذا عدد العرب في فلسطين المحتلة بسبب الزيادة الطبيعية وعملية الضم.
- ١٩٨٢م انسحبت إسرائيل من الجنوب اللبناني وظلت محتفظة بالشريط الأمني لغاية مايو (٢٠٠٠) .
- ١٩٨٩م ارتفع عدد اليهود بفلسطين المحتلة إلى (٣٦٥٢٠٠٠) = (٨٣ %) من جملة عدد السكان.
يدل هذا الجدول على مراحل النمو والتطور لحركة الهجرة اليهودية إلى فلسطين.
فمن (٢٤٠٠٠) نسمة سنة ١٨٨٠م بلغ عدد المهاجرين من اليهود حتى سنة ١٩٨٩م (٣٦٥٢٠٠٠) . وعلى عكس ذلك كان سير القهقري لعدد السكان العرب بسبب
الإرهاب والحروب، وما نشأ عن ذلك من النزوح الذي تعرضوا له قسرًا.
وبينما كان عدد السكان العرب سنة ١٩٢٥م يبلغ (٧٥٢٠٤٨) إلا (١٧٣٧٢٠) عدد السكان اليهود بفلسطين، كان هؤلاء لا تزيد نسبتهم من جملة السكان على (١١ %) .
واليوم أصبحت هذه النسبة مرتفعة ونسبة العرب متدنية.
فاليهود (٨٣ %) والعرب (١٧ %) فقط من جملة سكان فلسطين.
وتتكون الجمهرة الكبيرة من اليهود اليوم من:
١ - الأشكانيزيم الذين هاجروا إليها من وسط أوروبا وشرقيها.
٢ - السفارديم الذين التحقوا بها من إسبانيا اوشمالي إفريقية والبلاد الأوروبية الواقعة على ضفاف
البحر الأبيض المتوسط.
٣ - الصابرا وهم مواليد فلسطين.