(٢) في الأصل: "فلا". (٣) زيادة اقتضاها السياق. (٤) في الأصل: "بيد". (٥) في الأصل: "خرم يسير". (٦) في الأصل: "ولم يقصد قلعه". (٧) سوّغ لنا وأعاننا على كل هذا التغيير والتبديل في ألفاظ الأصل -بجانب رعاية السياق- أن هذه الصورة حكاها الرافعي عن إمام الحرمين، فقال: "وإن شقت الأذن من غير أن يبان منها شيءٌ، فقد نقل الإمام عن العراقيين، أنه لا تقطع الصحيحة بها أيضاً لفوات الجمال فيها، قال: ولست أرى الأمر كذلك، لبقاء الجرم بصفة الصحة" انتهى بنصه (ر. الشرح الكبير: ٢٣٠، ٢٣١) فأنت ترى أن ما نقله الرافعي هو عين ما بدَّلنا العبارة وغيرناها إليه. (٨) في الأصل: "لا نقلع"، والمثبت من الشرح الكبير، حيث قال الرافعي: حكى الإمام عن العراقيين أنه لا تقطع الصحيحة بالمخرومة وإن شقت من غير أن يبان منها شيء. (السابق نفسه). (٩) في الأصل: "وإن" (بزيادة الواو). (١٠) في الأصل: "لست" (بدون واو). (١١) في الأصل: "الصغار" تأمل كيف يصنع التصحيف. (١٢) قال النووي في زوائده على الروضة: "هذا الذي قاله الإمام ضعيف" (ر. الروضة: ٩/ ١٩٦٠). (١٣) في الأصل: "الأذن" (بدون الباء).