(٥١) انظر المعلومات الواردة عند جولد تسيهر فى اتجاهات التفسير الإسلامى (٥٢) انظر: تفسير الطبرى، ١/ ٨٧. (٥٣) انظر: المرجع السابق ١/ ٨١، وهناك سوء فهم وقع فيه جولد تسيهر: goldziher ,richtungen ,٥٦ أن سعيد بن جبير يعد ممن تحرجوا من تفسير القرآن الكريم. أما العبارة: سأله رجل أن يكتب (أو: أن يكتب) له تفسير القرآن فغضب وقال لأن يسقط شقى أحب إلىّ من ذلك (وفيات الأعيان لابن خلكان ١/ ٢٥٦)، فقد فهمها جولد تسيهر وترجمها كما لو كان المقصود أن الرجل طلب منه أن يفسر القرآن، وهذا غير صحيح، لأن سعيد رفض بعبارته أن يعطيه تفسيرا ينسخه، دون أن يكون قد قرأة عليه. وهو بهذا رافض للرواية بطريقة الكتابة»، انظر مقدمة الباب الخاص بعلم الحديث.