(٢) الإسلام بين التنوير والتزوير، ص١٠٩. (٣) واليوم هناك طبعة جديدة للإنجيل محذوف منها ومضاف إليها، وقد طالب بعض مثقفي الأقباط البابا بإجراء تعديلات في الإنجيل المعتمد لديهم حتى يتوافق مع الأحداث التاريخية فرفض ذلك، ومن الأعجب أن بعض الجمعيات الماسونية مثل (الروتاري واللاينز) طالبوا بإقرار ثقافة السلام في المناهج التعليمية، وهذا يعني حذف جميع الآيات والأحاديث الواردة في اليهود من المقررات المدرسية، فهم يعلمون أن تحريف القرآن صعب، ولكن يحاول العلمانيون تأويل القرآن تأويلا منفلتًا، أو تعطيله بعدم تعليمه للأولاد في المدارس. (٤) الإسلام بين التنوير والتزوير، د. محمد عمارة، ص١٢٤.