ب - إحراق المسجد الأقصى ٢١ / ٨ / ١٩٦٩ م.
ج - المحاولات المتكررة للصلاة بالمسجد الأقصى:
- بدأت هذه المحاولات الإسرائيلية باقتحام المسجد الأقصى وساحاته الخارجية، وقبل ثلاثة أيام من حريق الأقصى قام نفر من الشبان الصهاينة بالتسلل إلى الحرم القدسي، ثم
الطواف حول قبة الصخرة.
- ٧ / ٨ / ١٩٧٣ م دخل عضو الكنيست بنيامين هاليفي والحاخام لويس رابينوفيتش إلى المجسد الأقصى لأداء الصلاة به.
- وتوالت بعد ذلك عمليات انتهاك المسجد الأقصى ومحاولات الصلاة فيه بزعامة مجموعة صهيونية معروفة بأمناء جبل البيت.
- س٣/١/١٩٨٠م ++اقتحمت هذه المجموعة ساحة الحرم القدسي يرافقها الحاخام موشي شيفل وبعض قادة حركة هاتحيا.
- ٢٣ / ٤ / ١٩٨٠ م كررت الجماعة نفسها عملية الاقتحام.
- نادى حاخام حائط المبكي ي. م. غاس، وزير الأديان الإسرائيلي يطالبه بالسماح لليهود بدخول المسجد الأقصى وأداء الصلاة فيه.
- ٩ / ٨ / ١٩٨١م يوم ذكر الهيكل حاولت مجموعات كبيرة من اليهود أكثر من مرة، ومن عدة أبوب، التسلل إلى داخل الحرم من أجل إقامة الصلاة فيه.
- ٧ / ٧ / ١٩٨١م عارض هذا النداء بيان الهيئة الإسلامية المندد بالدعم بالتأييد لهذه الجماعات من قبل شخصيات سياسية إسرائيلية مسؤولة.
- محاولات نسف الأقصى وتفجيره: ١١ / ٥ / ١٩٨١م وضعت عصبة الدفاع اليهودي التي يتزعمها الحاخام مئير كاهانا مجموعة كبيرة من المتفجرات على سطح إحدى
المدارس الدينية اليهودية في القدس المحتلة.
- في محاضرة ألقاها نفس الحاخام ٢٤ / ١٢ / ١٩٨٠م صدع بقوله: "إن عدم إزالة الحرم القدسي من قبل الجيش الإسرائيلي بعد احتلاله ١٩٦٧ م كان خطيئة العمر".
- الترويج لكون حجارة النفق من نوع حجارة الهيكل، دعاية وكذبًا وتخليطًا على الناس.