(٢) محمصاني، النظرية العامة، ٢/٣٩. (٣) وللاطلاع على حالات القبول الضمني يمكن الرجوع خاصة إلى عناوين (دلالة المعاطاة على الرضا) و (دلالة السكوت على الرضا) في الكتب الفقهية والمؤلفات الحديثة. انظر من وجهة نظر الفقه الإسلامي: محمصاني، النظرية العامة، ٢/٥٠-٥١، ٥٢ وما بعدها؛ الدريني، التراضي، ص١٥٦ وما بعدها و ١٧٦ وما بعدها؛ القره داغي، مبدأ الرضا، ٢/١٧٩ وما بعدها. وانظر من وجهة نظر الفقه الغربي: SCHWARZ، Borclar، vol. ١، p. ٢٢٧-٢٣٠، GHESTIN، Traite de Droit Civil، vol.٢، p. ١٧٢-١٧٤، ٢٢٦ ... etc، ٢٣٩ ... etc. (٤) انظر في هذا الموضوع (مع الشروط الأخرى للقبول) : الدريني، التراضي، ص٢٨١-٢٨٤. ومن البديهي أن خاصية العقد تحظى بأهمية كبيرة في هذا الخصوص، ولهذا لم نرد أن نطيل الكلام في هذا المقام