(٢) الامتعاض منه وعدم الإقرار على عمله. (٣) فأزالها حتى جعلها مساوية موازية لحجم الأرض بلا ارتفاع. (٤) ضرر وفيه حساب شديد ودمار وهلاك، وإزالته حسنات لأن الله تعالى يسأل عن كل صغيرة وكبيرة ولا يفعل الإنسان إلا ما فيه الحاجة الشديدة للوقاية فقط (ثم لتسألن يومئذ عن النعيم) يقال: وبلت السماء وبلاً: اشتد مطرها، والوبيل: الوخيم، من وبل المرتع وبالاً ووبالة بمعنى وخم سواء كان المرعى رطباً أو يابساً، ولما كان عاقبة المرعى الوخيم إلى شر قيل في سوء العاقبة وبال، والعمل السيء وبال على صاحبه. (٥) سكان المدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة وأجل السلام. (٦) فأزالها. (٧) دعا صلى الله عليه وسلم له بالرحمة لأنه عمل بسنته صلى الله عليه وسلم في البنيان لقدر الحاجة فقط. (٨) بمنشأة.