(٢) عوضاً وزيادة. (٣) بخيلاً مقتراً. (٤) خراباً، ودماراً، وذهاب بركة، قال تعالى: "ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسوراً إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه كان بعباده خبيراً بصيرً" (٢٩ - ٣٠ من سورة الإسراء)، تمثيلان لمنع الشحيح، وإسراف المبذر، نهى عنهما آمراً بالاقتصاد بينهما الذي هو الكرم، (ملوماً) معاتباً بالإسراف وسوء التدبير (محسوراً) نادماً لا شيء عندك، إن شاهدنا (يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر) أي يوسعه، ويضيقه بمشيئته التابعة لحكمته البالغة (خبيراً بصيراً) يعلم سرهم، وعلنهم، ويعلم من مصالحهم ما يخفى عليهم، فأرجو أن تتحلى بالجود، وترفرف عليك شارة الإنفاق لتحظى بدعاء ملائكة الرحمة فيوسع الله عليك رزقك ويبارك فيه. (٥) ذنباً. (٦) يتفق عليهم ويرعاهم. (٧) تولى أمره. (٨) أهمل.