(أ) الرأفة بالعاجز المسكين. (ب) الإحسان إلى الوالدين وإكرامهما وبرهما. (جـ) حسن معاملة العبد. (٢) وضعت عليه علامة، يقال وسمت الشيء وسماً، من باب وعد، والاسم السمة: وهي العلامة، والوسمة: نبت يختضب بورقه، ثم طلب صلى الله عليه وسلم إقصاء من فعل ذلك، وإبعاده من رحمة الله تعالى. (٣) يضع عليه أي علامة. (٤) كواه بالنار كياً. قال تعالى في بيان أن هذا العمل من غواية الشيطان: "ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غروراً" (١١٩ - ١٢٠ من سورة النساء). قال البيضاوي: "فليغيرن خلق الله" أي عن وجهه وصورته أو صفته، ويندرج فيه ما قيل من فقء عين =