للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

به بأساً وصحح الحاكم حديثه.

[يوسف بن ميمون]

قال البخاري منكر الحديث جداً.

وقال النسائي ليس بثقة وقال مرة ليس بقوي.

وقال ابن عدي لا أرى بحديثه بأساً، ووثقه ابن حبان.

[الكنى وغيرها]

[أبو الأحوص]

عن أبي ذر قال ابن معين ليس بشيء وقال أبو أحمد الحاكم ليس بالمتين عندهم ونقل توثيقه عن الزهري وحسن له الترمذي، وأخرج له ابن خزيمة وابن حبان غير ما حديث في صحيحيهما.

[أبو إسرائيل الملاء الكوفي]

اسمه إسماعيل بن أبي إسحق قال أبو حاتم لا يحتج به وهو حسن الحديث وله أغاليظ.

وقال البخاري تركه ابن مهدي واختلف فيه قول ابن معين فقال مرة ضعيف وقال مرة هو ثقة وقال أبو زرعة صدوق في رأيه غلو وقال أحمد يكتب حديثه وقال الفلاس ليس هو من أهل الكذب.

قال الحافظ ذكر غير واحد أنه كان شيعياً غالياً في التشيع يكفر عثمان رضي الله عنه.

[أبو سلمة الجهني]

وثقه ابن حبان وأخرج له في الصحيح، وقال بعض مشايخنا لا ندري من هو.

[أبو سنان القسملي]

اسمه عيسى بن سنان تقدم.

[أبو هاشم الرماني]

اسمه يحيى بن دينار تقدم.

[أبو هشام الرفاعي]

اسمه محمد بن يزيد الكوفي تقدم.

[أبو يحيى القتات]

مختلف في اسمه فقيل زاذان وقيل دينار.

وقيل يزيد.

وقيل عبد الرحمن بن دينار قال أحمد كان شريك يضعف أبا يحيى القتات.

وقال النسائي: ليس بالقوي واختلف فيه قول ابن معين فروي عنه تضعيفه، وروي عنه توثيقه.

[ابن لهيعة]

اسمه عبد الله تقدم.

خاتمة للمؤلف الحافظ المنذري رضي الله عنه

قال الحافظ عبد العظيم:

وقد تم هذا الإملاء المبارك والله الحمد على ما أولي حمداً يليق بجلاله لا نهاية لعدده ولا آخر لأمده، ونسأله أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم مخلصاً من شوائب الرياء ودواعي التعظيم وأن ينفعني به وكل من وقف عليه إنه ذو الفضل العظيم والمن العميم.

وصلى الله وسلم على أشرف خلقه وأعلاهم مكانة عنده محمد وآله وأصحابه وأزواجه وذرياته والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون، والحمد لله رب العالمين.

تم الكتاب المستطاب والحمد لله عز شأنه

وقد ختم الحافظ رحمه الله تعالى كتابه بحديث: "سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم" وأنا أرجو فأختم شرحي بذكر (باب في أدعية صالحة من أحاديث نبوية)، وآيات قرآنية في مواضع مختلفة ليجني ثمارها المطلع على كتابتي والله تعالى ولي التوفيق وهو المستعان وعليه التكلان.

مصطفى محمد عمارة

<<  <  ج: ص:  >  >>