(٢) حادثه بطيب القول، واستعمل البشاشة واللطف في المعاملة، وعذب الألفاظ، واجتنب القسوة والغلظة. (٣) حن إليه وأحسن وجاد عليه. (٤) يفتخر ويمن بنعم الله عليهم ويتباهى ويتغطرس، ويتمتع بخيرات الله لغليظهم، ويفجر أمامهم، ويتكبر عليهم. (٥) كذا ع وط، وفي ن د: صلة. (٦) يعطيها إلى غير أقاربه. (٧) وهو الله سبحانه وتعالى الذي بيده الأمر. (٨) لا ينظر الله إليه نظر رحمة ولا يكرمه. (٩) أقدم له البر وأفعل فيه الخير. (١٠) أكرم أمك واعتن بها، وأغدق عليها من نعمتك، وكرر صل الله عليه وسلم ثالثا طالبا الوصاية بها والرأفة وشدة الإكرام والإحسان، ويليها الأب. (١١) سيده: أي خادم يطلب من محذمه عليه نفقته وإطعامه وكسوته فيبخل الاجاء هذا الخير، والنعيم متمثلا أفعى يأخذ بلهز متيه ويعذبه. قال في النهاية: الأقرع: الذي لا شعر على رأسه، يريد حية قد تمعط جلد رأسه لكثرة سمه وطول عمره أهـ وفيه إكرام الوالدين، وتقديم الأم، قال الله تعالى: (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً) وفيه الجود والسخاء وبذل الكرم خشية أن تمثل بآفة يوم القيامة تعذيب مانع الخير.