للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[آيات وحدانية الله تعالى ودلائلها]

واتصافه بالكمال المطلق وتنزيهه عن النقائص

أ - قال تعالى: [قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ (١) اللهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (٣) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ (٤)] سورة الإخلاص.

ب - وقال تعالى: [هُوَ الْحَيُّ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ (٦٥)] غافر.

جـ - وقال تعالى: [اللهُ لا إِلَهُ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَواتِ ومَا في الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَواتِ والأَرْضَ وَلا يَؤُدُهُ حفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (٢٥٥)] البقرة.

د - وقال تعالى: [وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابِهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (١١٧)] المؤمنون.

هـ - وقال تعالى: [لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (٢٢)] الأنبياء.

و- وقال تعالى: [وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلى اللهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بالعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلى اللهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ (٢٢)] لقمان.

ز - وقال تعالى: [إِنْ كُلُّ مَنْ في السَّمَواتِ والأَرْضِ إِلاَّ آتي الرَّحْمَنِ عَبْدا (٩٣) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّا (٦٤) وكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدا (٩٥)] مريم.

ح - وقال تعالى: [هُو اللهُ الذي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ والشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ (٢٢) هُوَ اللهُ الَّذي لا إِله إلا هُوَ الْمَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (٢٣) هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَآ يُسَبِّحُ لَهُ مَا في السَّمَواتِ والأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٢٤)] الحشر.

<<  <  ج: ص:  >  >>