أ - في أداء الفرائض والواجبات في أوقاتها المحددة لها، وعلى النظام الذي وضع لها. ب - في تأديته الوديعة سالمة كاملة بلا تسويف، ولا مماطلة. جـ - في احترام الملك الخاص كملك الأفراد واحترام الملك العام كالشوارع، والمتنزهات فلا يعبث بها، ولا يتعدى عليها بنقص. د - في العلم: أي يقول ما يعلم، وإذا سئل عما لا يعلم. قال أدرى. هـ - في التبليغ، ينقل الرسالة كما كلف ويوصلها على وجهها بلا زيادة ولا نقصان، وحسن المعاملة، فالتاجر ينصح المشتري ويفي له كيله وميزانه ويصدق في وصف السلعة، ولم يغال في ثمنها، ويصدق الصانع في ميعاده ويتقن صنعته. (١) من حاربنا ومشى ضدنا فليس على طريقتنا، وقال العلقمي. قال في الفتح المراد من حمل عليهم السلاح لقتالهم لما فيه من إدخال الرعب عليهم، لا من حمله لحراستهم مثلا، فإنه يحمله لهم لا عليهم: أي ليس على طريقتنا وأطلق اللفظ مع احتمال إرادة أنه ليس على الملة للمبالغة في الزجر والثويف أهـ جامع صغير إن المسلم الكامل من سلم المسلمون من لسانه ويدة ونأى عن الغش، وبعد عن نقص الكيل والوزن. (٢) الصبرة: الطعام المجتمع كالكومة، وجمعها صبر. (٣) نديا مبللا. (٤) المطر. (٥) أي هل أظهرت هذا.