(٢) الظلمة، وفي نسخة مكتوبة ص ١٣٢: ظلمة العشاء. (٣) فسر سيدنا أنس الآية لمن يصلى ما بين المغرب والعشاء نافلة وينتظر صلاة العشاء، ولكن سيدنا الحسن فسرها بأن هؤلاء هم المجتهدون والذاكرون والمسبحون المستغفرون بالأسحار بعد النوم. (٤) يرى سيدنا حذيفة أن النبى صلى الله عليه وسلم تنفل بركعات، واستمر إلى وقت العشاء، ولا تنس أيها المسلم الأناة في الصلاة والاطمئنان، وخشوع السيد المجتبى صلى الله عليه وسلم: (صلوا كما رأيتمونى أصلى). (٥) كمثل ثواب ومقدار. (٦) يريد النبى صلىلله عليه وسلم أن يبين أن صلاة أربع ركعات وقت السحر تهجداً يساوى ثواب صلاة أربع ركعات ليلة القدر، والركعة فيها تساوى ثواب =