للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

هـ - وقال تعالى: [فَلْيَنْظُرِ الإِنْسَانُ إِلى طَعَامِهِ (٢٤) أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبَّا (٢٥) ثُمَّ شَقَقنا الأَرْضَ شَقّا (٢٦) فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبَّا (٢٧) وَعِنَباً وَقَضْبا (٢٨) وَزَيْتُوناً وَنَخْلا (٢٩) وَحَدَائِقَ غُلْبا (٣٠) وَفَاكِهَةً وَأَبَّا (٣١) مَتَاعاً لَكُمْ وَلأَنْعَامِكُمْ (٣٢)] عبس.

و- وقال تعالى: [قُلِ اللهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاء وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ (٢٦) تُولِجُ اللَّيْلَ في النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ في اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيْتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (٢٧)] آل عمران.

ز - وقال تعالى: [وَآيَةٌ لَهُمُ الأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبّاً فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ (٣٣) وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وأَعَنْابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ (٣٤) لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلا يَشْكُرُونَ (٣٥) سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ ومِمَّا لا يَعْلَمُونَ (٣٦) وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ (٣٧) والشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٣٨) وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (٣٩) لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللِّيْلُ سَابِقُ النَّهارِ وُكُلٌّ في فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (٤٠) وَآَيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَتَهُمْ في الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (٤١) وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ (٤٢) وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَلا هُمْ يُنْقَذُون (٤٣) إِلاَّ رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعاً إِلى حِينٍ (٤٤)] يس.

[آيات علم الله تعالى ودلائله]

أ - قال تعالى: [يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ (١٩)] غافر.

ب - وقال تعالى: [اللهُ يَعْلَمُ مَا تَحْملُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلَّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَاءٍ (٨) عَالِمُ الْغَيْبِ والشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ (٩)] الرعد.

جـ - وقال تعالى: [وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا في البَرِّ والْبَحْرِ

<<  <  ج: ص:  >  >>