(٢) تتفتح. (٣) خلق كثير. (٤) إن مر على خاطره مطعوم آخر أوجده الله تعالى أمامه بقدرته وإرادته. (٥) نوى أو شيء صلب يطرح. (٦) يتمتع بأصناف النعيم. (٧) لا يصبه خضوع أو مذلة أو فقر أو حزن أو خوف، وفي النهاية في حديث الصلاة: تقع يديك وتبأس وهو من البؤس الخضوع والفقر، يقال بئس يبأس بؤساً وبأساً افتقرت واشتدت حاجته، والاسم منه بائس. (٨) لا تبلى ثيابه كذا ط وع ص ٤٩٩ - ٢، وفي ن د لا تبلى ثيابهم: والمعنى تستمر ثياب ساكن الجنة جديدة بديعة نظيفة جميلة. (٩) تستمر قوته وفتوته كما قال تعالى: [تعرف في وجوههم نضرة النعيم]. (١٠) حدث عن جمال نعيم الجنة ونهاية إبداعه فلن ترى عين مثله أبداً ما في الدنيا، ولم تسمع أذن هذه الأوصاف الممتعة الشيقة، ولا مر على فؤاد أي إنسان. جل الخالق وأبدع الصانع وأعطى القادر سبحانه وتعالى.