د - وقال تعالى: [إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون (٨٧)] من سورة يوسف. هـ - وقال تعالى: [وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا] من سورة الحشر. و- وقال تعالى: [ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيراً مما تعملون (٢٢) وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين (٢٣) فإن يصبروا فالنار مثوى لهم وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين (٢٤)] من سورة فصلت. ز - وقال تعالى: [بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبداً وزين ذلك في قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوماً بورا (١٢)] من سورة الفتح. ح - وقال تعالى: [وما يتبع أكثرهم إلا ظناً إن الظن لا يغني من الحق شيئاً (٣٦)] من سورة يونس. ط - وقال تعالى: [وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحداً (٧)] من سورة الجن. ي - وقال تعالى: [فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة ولا يرد بأسه عن القوم المجرمين (١٤٧)] من سورة الأنعام. (١) أن تسلم من الأسقام والبلايا، وهي الصحة ضد المرض، والمعافاة أن يعافيك الله من الناس، ويعافيهم منك: أي يغنيك عنهم ويغنيهم عنك ويصرف أذاهم عنك وأذاك عنهم، وقيل هي مفاعلة من العفو، وهو أن يعفو عن الناس ويعفوا هم عنه. والعفو اسم من أسماء الله تعالى، وهو فعول من العفو، وهو التجاوز عن الذنب وترك العقاب عليه أهـ نهاية. يعلمك رسول الله صلى الله عليه وسلم آداب الدعاء وصيغته فتطلب من الله التوفيق والسعادة والتيسير. أسأل الله العافية والعفو والمغفرة والرحمة. (٢) فزت ونجحت.