أولاً: يذهب الزنا نور الإيمان من قلب الزاني (حين يزني). ثانياً: الفاحشة تبيح قتل مرتكبها (لا يحل دم امرئ). ثالثاً: الزنا نذير الرعب والفزع (يا بغايا العرب). رابعاً: لا يستجيب الله دعاء الزاني. خامساً: تتقد النار في وجهه يوم القيامة. سادساً: ترى الزناة في فرن يصهر أجسامهم ويحرق أبدانهم (التنور). سابعاً: رائحتهم نتنة قذرة (المراحيض). ثامناً: مرتكب الفاحشة شطب اسمه من سجل الأبرار وطرد من حظيرتهم، وليس الزاني من عباد الرحمن. تاسعاً: لا ينظر الله للزاني نظر رحمة ورأفة (شيخ زان). عاشراً: يحرم الله على الزاني الجنة ولا يشم ريحها. الحادي عشر: انتشار الزنا يوجد أولاداً مفسدين مخربين مدمرين (ما لم يفش فيهم ولد الزنا). الثاني عشر: أنذر بالخراب كل بلد ظهر فيه الزنا مع غضب الله على سكانه (في قرية). الثالث عشر: الزنا يسبب العار والشنار والفضيحة في الدنيا والآخرة (على رءوس الأولين والآخرين). الرابع عشر: الممتنع من الزنا يظله الله في ظله ويسامحه (إن الله قد غفر للكفل). الخامس عشر: الامتناع عن الزنا ينجي من الأهوال ويزيل الشدائد (فانفرجت الصخرة). السادس عشر: البعد عن الزنا يزيد في الرزق ويجلب الخير ويجعل في الوجه بهاءً ونوراً. (١) إتيان الذكر في دبره كما تؤتى المرأة في فرجها. (٢) توحيد الله والاستقامة والعمل بكتاب الله وسنة رسوله. (٣) الزنا.