(٢) المطر، والمعنى منع عنهم الخير وانتزعت البركة وكثرت الآفات. (٣) اختبرتم. (٤) الزنا. (٥) مرض فتاك. (٦) الأمم السابقة. (٧) أصابهم الظلم، ويلحق بهم المعاهد والمستأمن. (٨) قال الشيخ: أي يجعل الله الدولة دولة العدو فينصره علينا، والمراد من الخبر النهي، وقال المناوي: أي كانت مدة ذلك الملك أمداً قصيراً، والظلم لا يدوم، وإن دام دمر. أهـ عزيزي من الجامع الصغير ص ١٤٤ - جـ ١ (٩) الأسر وذل الأبناء وكثرة العقوق وزيادة التشاحن، وقال المناوي: يعني يسلط الله العدو على أهل الإسلام فيكثر من السبي منهم. أهـ. (١٠) أي الذين يأتون الذكران شهوة من دون النساء. (١١) أي أعرض عنهم ومنعهم ألطافه وأبعد عنهم رحمته فلا يبالي بإهلاك. أحد ثلاثة تدل على الضعف والذلة: (أ) الظلم. (ب) الزنا. (جـ) اللواط. (١٢) مطرود من رحمة الله. (١٣) لم يذكر اسم الله على ذبيحته، قال تعالى: "فكلوا مما ذكر اسم الله عليه إن كنتم بآياته مؤمنين" (١١٨ من سورة الأنعام). =