(١) فعل فيها الفاحشة، لأن حكم اللواط وإتيان البهائم كحكم الزنا. (٢) عصاهما. (٣) اعتدى على غير حقه. (٤) انتسب إلى غير أسياده ومخدوميه. (٥) أي معالمها وحدودها، واحدها تخم، وقيل أراد بها حدود الحرم خاصة، وقيل هو عام في جميع الأرض، وأراد المعالم التي يهتدى بها في الطرق، وقيل أن يدخل الرجل في ملك غيره فيقتطعه ظلماً، ويروى تخوم الأرض بفتح التاء على الإفراد وجمعه تخم بضم التاء والخاء. أهـ نهاية ص ١١١ - جـ ١. (٦) أضل وستر، وفي النهاية: مر على أبوار دور مستغلة فقال: أكموها: أي استروها لئلا تقع عيون الناس عليها، والكمو: الستر، من كمه يكمه فهو أكمه إذا عمى. أهـ. (٧) اتخذ غير مخدوميه أولياء واصطفاهم. (٨) قالها كذا (د وع ص ١٤٠)، وفي (ن د): قائلاً لها. (٩) أي أربعة ينزل عليهم غضب الله وعذابه صباح مساء: (أ) فاقد الرجولية المتخنث. (ب) المتبجحة المترجلة قليلة الأدب. (جـ) فاعل الفاحشة في الحيوان. (د) اللائط، من لاط يلوط لواطة.